لا شك أن علوم الحديث من أشرف العلوم وأجَلِّها، فهي مرتبطة بالسنة النبوية المطهرة، التي تعد المصدر الثاني للتشريع، والمتضمنة كل الأحكام التفصيلية لشرعنا الحنيف، والمبينة لما جاء مجملًا في القرآن الكريم، فلله در القائل : أَهْلُ الحَدِيْثِ طَوِيْلَةٌ أَعْمَارُهُمْ ........ وَوَجُوْهُهُمْ بِدُعَا النَّبِيِّ مُنَضَّرَةْ